الأحد، 6 سبتمبر 2009

بين الحاجات الكماليه ومكب النفايات سترتقي الخدمات



طبعا الخبر منقول


أطلق تقرير نشرته منظمة «كوميونيكيشنز ووركرز أوف أميركا

وهي منظمة من المهنيين في مجال الاتصالات صفارة الإنذار للولايات المتحدة الأميركية بشأن تدني سرعة التحميل من الإنترنت، نظرا لأنها تحتل المرتبة 28 عالميا، وبمعدل سرعة يبلغ 5.1 ميغابايت(637 كيلوبايت) في الثانية الواحدة. ويساوي الميغابايت الواحد 8 ميغابايت.
وذكر التقرير المكون من 67 صفحة



أن العراق يتصدر القائمة بسرعة تبلغ 20.4 ميغابايت (2.55 ميغابايت) في الثانية، أي أكثر بأربع مرات من سرعة الولايات المتحدة الأميركية. وتبين أن معدل السرعة في الولايات المتحدة الأميركية قد ازداد بين عامي 2007 و2009 بـ1.6 ميغابايت، من سرعة 3.5 إلى 5.1 ميغابايت في الثانية.


وأشار التقرير إلى أن أول 10 بلدان وفقا لسرعة التحميل من الإنترنت هي


العراق (20.4 ميغابايت)،

ثم اليابان (15.8 ميغابايت)، وتأتي بعدها

جزر آلاند (14.6 ميغابايت)،

ليتوانيا (13.1 ميغابايت)،

ثم السويد (12.9 ميغابايت)،

ثم لاتفيا (12.7 ميغابايت)،

ثم رومانيا (12.4 ميغابايت)،

وبلغاريا (11.7 ميغابايت)،
وهولندا (11 ميغابايت)،

ثم جمهورية مولدوفا (9.5 ميغابايت).

ووفقا للدراسة، فإن تحميل ملف فيديو عالي الدقة يتطلب 12 دقيقة في اليابان، بينما يحتاج إلى ساعتين ونصف الساعة في الولايات المتحدة الأميركية.


وعريبا، فإن أول 10 دول من حيث سرعة التحميل من الإنترنت هي

الجزائر (2.7 ميغابايت)،

والمغرب (2.6 ميغابايت)،

السعودية (2.3 ميغابايت)

والكويت (2.0 ميغابايت)،

والإمارات العربية المتحدة (1.8 ميغابايت)،

والأردن (1.5 ميغابايت)،

وتونس (1.4 ميغابايت)،

وعمان (1.3 ميغابايت)،

وسورية (1.0 ميغابايت)،
ومصر (0.9 ميغابايت)




تنبيه ......اسف على

الخطأ فالمقصود بدل العراق هو كوريا الجنوبيه

يابه ميصير نحلم

لكني لا اتندر على وطني مهما كان لكني اتندر على اصحاب المقام العالي

الاشكال كل الاشكال في خدمه الانترنت في العراق انه للان لايوجد احد في العراق الجديد يعتبر ان الانترنت هو وسيله للرقي والتعلم حيث ان احد اكبر سياسي البلد الموجود

على اكبر منصب بالبلد يعتبر ان الانترنت هوه ( مكب نفايات ) كما نقل عنه في احد مقابلته مع نخبه من كبار المثقفين العراقيين

من كل هذا وذاك اين حقوق المواطن العراقي في انترنيت سرعته بسيطه لا تتجاوز 50 بايت في الثانيه

وقبل مده الغى مجلس محافظه ذي قار عقدا ابرمه المجلس السابق مع شركه سويديه على انشاء بداله بريديه متطوره للغايه احدى خدماتها العديده انها تمكن اهالي المحافضه من خدمه انترنت عاليه الجوده

والحجه ان المشروع من المشاريع الكماليه

بالرغم من ان الشركه كانت ستقيم المشروع على ديون وبالاجل

ويبدو من حجه الالغاء ان الخدمات الاخرى ستتحسن كالكهرباء والماء وماشبه ذلك (الحمد لله). حيث اخيرآ فهم الاساسي من الكمالي

مبروك لاهالي محافضه ذي قار


وليد صبر




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التعليقات :
لا تذهب وترحل بدون ان تضع بصمتك هنا وترد على الموضوع